عادت ظاهرة سرقة الأحذية مجددا لفرض نفسها بمدينة تارودانت، بعدما تراجع عدد المشتكين من توالي السرقات بالمساجد بعد تثبيت كاميرات مراقبة بأغلب مساجد بالأحياء السكنية، غير أن مصلين تفاجأوا بعد صلاة الجمعة باختفاء أحذيتهم وتأكد أنهم بالفعل ضحية سرقة.
فإلى جانب سرقة النعال والأحذية بأبواب المسجد، يشكو مواطنون في مناطق أخرى من سرقة الدراجات الهوائية ونشل محافظ المواطنين بباحات المساجد.